رغم أن قرعة التصفيات الافريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2014 أوقعت تونس في مجموعة سهلة لكن الأوقات الصعبة التي مرت بها مؤخرا جعلتها أكثر حذرا.
ووضعت القرعة التي سحبت في ريو دي جانيرو اليوم السبت تونس ضمن المجموعة الثانية الى جانب الرأس الأخضر وسيراليون وغينيا الاستوائية أو مدغشقر.
وقال نزار خنفير المدرب المساعد لمنتخب تونس "لم تعد هناك منتخبات قوية وأخرى ضعيفة بل أصبحت المستويات متقاربة ويجب أن نقرأ ألف حساب لكل فريق لضمان التأهل للنهائيات."
وأضاف خنفير لرويترز عبر الهاتف "رغم أن حظوظنا وافرة للتأهل إلى نهائيات البرازيل لكن يجب أن نتوخى الحذر ونجتهد في العمل ونستعد كما ينبغي ونقوم بتحضيرات جدية ومدروسة بشكل جيد وليس مثلما حدث في المناسبات السابقة."
وتابع "نملك تاريخا أفضل من بقية فرق المجموعة ونعتبر الأقوى على الورق لكن للميدان حقيقته ولا يجب أن نستسهل أي منافس."
وبرر المدرب المساعد لتونس رأيه بالقول "رغم أننا نخوض تصفيات كاس أمم افريقيا المقبلة ضمن مجموعة تعتبر سهلة وتضم منتخبات بوتسوانا وتشاد ومالاوي وتوجو لكننا نصارع على المركز الثاني لبلوغ النهائيات وليس المركز الأول."
ويواجه المنتخب التونسي خطر عدم التأهل لكأس الأمم الافريقية 2012 اذ يصارع من أجل انتزاع بطاقة التأهل الثانية في المجموعة 11 بعد ان ضمنت بوتسوانا الفوز بصدارة المجموعة.
وأوضح المحلل الرياضي علي الخميلي أن التأهل الى كأس الأمم الافريقية المقبلة سيلعب دورا مؤثرا في قدرة تونس على بلوغ نهائيات كأس العالم.
وقال الخميلي لرويترز "سيمنح التأهل لنهائيات كأس أمم افريقيا المقبلة جرعة معنوية كبيرة للمنتخب الوطني ويعيد له الثقة بالنفس بعد أن فقد توازنه في الأعوام الأخيرة."
وأخفقت تونس على نحو مفاجيء في التأهل لكأس العالم بجنوب افريقيا العام الماضي بعد خسارتها أمام موزامبيق في الجولة الأخيرة للتصفيات.
وتأهلت تونس اربع مرات لنهائيات كأس العالم بدأتها عام 1978 في الارجنتين.
ووضعت القرعة التي سحبت في ريو دي جانيرو اليوم السبت تونس ضمن المجموعة الثانية الى جانب الرأس الأخضر وسيراليون وغينيا الاستوائية أو مدغشقر.
وقال نزار خنفير المدرب المساعد لمنتخب تونس "لم تعد هناك منتخبات قوية وأخرى ضعيفة بل أصبحت المستويات متقاربة ويجب أن نقرأ ألف حساب لكل فريق لضمان التأهل للنهائيات."
وأضاف خنفير لرويترز عبر الهاتف "رغم أن حظوظنا وافرة للتأهل إلى نهائيات البرازيل لكن يجب أن نتوخى الحذر ونجتهد في العمل ونستعد كما ينبغي ونقوم بتحضيرات جدية ومدروسة بشكل جيد وليس مثلما حدث في المناسبات السابقة."
وتابع "نملك تاريخا أفضل من بقية فرق المجموعة ونعتبر الأقوى على الورق لكن للميدان حقيقته ولا يجب أن نستسهل أي منافس."
وبرر المدرب المساعد لتونس رأيه بالقول "رغم أننا نخوض تصفيات كاس أمم افريقيا المقبلة ضمن مجموعة تعتبر سهلة وتضم منتخبات بوتسوانا وتشاد ومالاوي وتوجو لكننا نصارع على المركز الثاني لبلوغ النهائيات وليس المركز الأول."
ويواجه المنتخب التونسي خطر عدم التأهل لكأس الأمم الافريقية 2012 اذ يصارع من أجل انتزاع بطاقة التأهل الثانية في المجموعة 11 بعد ان ضمنت بوتسوانا الفوز بصدارة المجموعة.
وأوضح المحلل الرياضي علي الخميلي أن التأهل الى كأس الأمم الافريقية المقبلة سيلعب دورا مؤثرا في قدرة تونس على بلوغ نهائيات كأس العالم.
وقال الخميلي لرويترز "سيمنح التأهل لنهائيات كأس أمم افريقيا المقبلة جرعة معنوية كبيرة للمنتخب الوطني ويعيد له الثقة بالنفس بعد أن فقد توازنه في الأعوام الأخيرة."
وأخفقت تونس على نحو مفاجيء في التأهل لكأس العالم بجنوب افريقيا العام الماضي بعد خسارتها أمام موزامبيق في الجولة الأخيرة للتصفيات.
وتأهلت تونس اربع مرات لنهائيات كأس العالم بدأتها عام 1978 في الارجنتين.